Makna Tasbih Subhanallah Wa Bihamdihi
Maka tasbihullah azza wajallah adalah menjauhkan hati dan fikiran dari pemikiran dan persangkaan kekurangan atau disandarkan kepada-Nya kejelekan. Dan membersihkan dari semua aib yang disandarkan kepada-Nya oleh orang musyrik dan ateis.
Dengan arti seperti inilah, ada susunan dalam Qur’an. Allah Ta’ala berfirman:
( مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ ) المؤمنون/91
“Allah sekali-kali tidak mempunyai anak, dan sekali-kali tidak ada tuhan (yang lain) beserta-Nya, kalau ada tuhan beserta-Nya, masing-masing tuhan itu akan membawa makhluk yang diciptakannya, dan sebagian dari tuhan-tuhan itu akan mengalahkan sebagian yang lain. Maha Suci Allah dari apa yang mereka sifatkan itu.” QS. Al-Mukminun: 91.
( وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ . سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ ) الصافات/158-159
“Dan mereka adakan (hubungan) nasab antara Allah dan antara jin. Dan sesungguhnya jin mengetahui bahwa mereka benar-benar akan diseret (ke neraka ), Maha Suci Allah dari apa yang mereka sifatkan.” QS. As-Shofat: 158-159.
( هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ) الحشر/23
“Dialah Allah Yang tiada Tuhan selain Dia, Raja, Yang Maha Suci, Yang Maha Sejahtera, Yang Mengaruniakan Keamanan, Yang Maha Memelihara, Yang Maha Perkasa, Yang Maha Kuasa, Yang Memiliki segala Keagungan, Maha Suci Allah dari apa yang mereka persekutukan.” QS. Al-Hasr: 23.
Diantara juga apa yang diriwayatkan oleh Imam Ahmad dalam Musnad, (5/384) dari Huzaifah radhiallahu anhu – dalam menerangkan bacaan Nabi sallallahu alaihi wa sallam pada shalat malam – berkata, “Kalau melewati ayat yang didalamnya ada pensucian untuk Allah Azza Wajalla, beliau bertasbih.” Dishohehkan Albani di Shoheh Al-Jami, (4782) dan Peneliti Musnad.
Diriwayatkan Tobroni dalam kitab ‘Doa’ sekumpulan atsar dalam penafsiran kata ini. Dikumpulkan dalam bab ‘Tafsir Tasbih’ (hal/ 498-500). Diantara yang ada adalah
Dari Ibnu Abbas radhiallahunhuma ‘Subhanallah’ adalah mensucikan Allah Azza Wajalla dari semua kejelekan.
Dari Yazin bin Ashom berkata, “Seseorang mendatangi Ibnu Abbas radhiallahu anhuma dan bertanya, “Lailaha Illallahu ‘ kita mengetahauinya tiada tuhan selain-Nya. Dan ‘Alhamdulillah’ kita mengatahuinya bahwa semua kenikmatan dari-Nya. Dan Dia yang dipuji. ‘Allah Akbar’ kita mengetahuinya bahwa tidak ada yang lebih besar dari-Nya. Apa ‘Subhanallah’, maka beliau menjawab, “Kata yang Allah Azza Wajallah redo untuk diri-Nya, dan diperintahkan kepada para Malaikat-Nya serta menakutkan bagi hamba pilihan. Dari Abdullah bin Buraidah memberitahukan bahwa seseorang bertanya kepada Ali radhiallahu anhu tentang ‘Subhanallah’ maka beliau menjawab, “Mengagungkan Kebesaran Allah.
Dari Mujahid berkata, “Tasbih adalah menahan untuk Allah dari semua kejelekan.
Dari Maimun bin Mahran berkata, “Subhanallah adalah pengagungan Allah, nama yang Allah mengagungkan dengannya.
Dari Hasan berkata, “Subhanallah adalah nama yang terlarang tidak seorang pun makhluk yang memakainya.
Dari Abu Ubaidah Ma’mar bin Mutsanna berkata, “Subhanallah adalah membersihkan dan melepaskan Allah (dari kejelekan).
Tobroni mengatakan, kami diberitahu oleh Fadhl bin Habbab berkata, saya mendengar Ibnu Aisyah berkata, “Orang Arab kalau mengingkari sesuatu dan mengagungkannya berkata ‘Subhanallah’ seakan mensucikan Allah Azza Wajalla dari segala kejelekan yang tidak layak diberi sifat tanpa sifat-Nya dan dinasabkan dengan makna tasbihan lillah (pujian untuk Allah).
Syeikhul Islam Ibnu Taimiyah rahimahullah mengatakan, “Perintah dengan bertasbih kepada-Nya mengandung (makna) juga membersihkan dari semua aib dan kejelekan. Dan menetapkan sifat kesempurnaan untuk-Nya. Karena tasbih mengandung pensucian, pengagungan. Dan pengagungan melazimkan penetapan pujian yang dipuji untuknya. Dan hal itu mengandung pensucian, pujian, takbir dan tauhid kepada-Nya.’ Selesai ‘Majmu Fatawa, (16/125).
سبحان_الله_وبحمده
#التَّوحيد أولاً ودائماً | الرّسمية الأساسية, [27.03.19 10:55]
" #سبحان_الله_وبحمده "
كلمة التسبيح " سبحان الله " تتضمن أصلا عظيما من أصول #التوحيد ، وركنا أساسيا من أركان الإيمان بالله عز وجل ، وهو تنزيهه سبحانه وتعالى عن العيب ، والنقص ، والأوهام الفاسدة ، والظنون الكاذبة .
فتسبيح الله عز وجل إبعاد القلوب والأفكار عن أن تظن به نقصا ، أو تنسب إليه شرا ، وتنزيهه عن كل عيب نسبه إليه المشركون والملحدون .
والأمر بتسبيحه يقتضي أيضا تنزيهه عن كل عيب وسوء،
وإثبات صفات الكمال له،
فإن التسبيح يقتضي التنزيه ، والتعظيم ،
والتعظيم يستلزم إثبات المحامد التي يحمد عليها ،
فيقتضي ذلك تنزيهه ، وتحميده ، وتكبيره ، وتوحيده "
شيخ الإسلام إبن تيمية _"مجموع الفتاوى" (16/125)
" #سبحان_الله_وبحمده "
كلمة التسبيح " سبحان الله " تتضمن أصلا عظيما من أصول #التوحيد ، وركنا أساسيا من أركان الإيمان بالله عز وجل ، وهو تنزيهه سبحانه وتعالى عن العيب ، والنقص ، والأوهام الفاسدة ، والظنون الكاذبة .
فتسبيح الله عز وجل إبعاد القلوب والأفكار عن أن تظن به نقصا ، أو تنسب إليه شرا ، وتنزيهه عن كل عيب نسبه إليه المشركون والملحدون .
والأمر بتسبيحه يقتضي أيضا تنزيهه عن كل عيب وسوء،
وإثبات صفات الكمال له،
فإن التسبيح يقتضي التنزيه ، والتعظيم ،
والتعظيم يستلزم إثبات المحامد التي يحمد عليها ،
فيقتضي ذلك تنزيهه ، وتحميده ، وتكبيره ، وتوحيده "
شيخ الإسلام إبن تيمية _"مجموع الفتاوى" (16/125)
سبحان الله وبحمده مائة مرة
السؤال
هناك حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول فيه : " من قال حين يصبح وحين يمسي سبحان الله وبحمده مائة مرة ، وسبحان الله العظيم مائة مرة ، لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به إلا أحد قال مثل ما قال أو زاد عليه " . سؤالي : ما معنى هذا الحديث ؟ هل يعني من قال سبحان الله وبحمده مائة مرة وسبحان الله العظيم مائة مرة ، فيكون مجموع ما قاله مائتي مرة في اليوم الواحد؟ أم ماذا يعني؟ أفيدوني أفادكم الله وجزاكم الله خيرا
نص الجواب
هناك حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول فيه : " من قال حين يصبح وحين يمسي سبحان الله وبحمده مائة مرة ، وسبحان الله العظيم مائة مرة ، لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به إلا أحد قال مثل ما قال أو زاد عليه " . سؤالي : ما معنى هذا الحديث ؟ هل يعني من قال سبحان الله وبحمده مائة مرة وسبحان الله العظيم مائة مرة ، فيكون مجموع ما قاله مائتي مرة في اليوم الواحد؟ أم ماذا يعني؟ أفيدوني أفادكم الله وجزاكم الله خيرا
نص الجواب
الحمد لله
أولاً :
لم نقف على اللفظ الذي ذكره السائل في سؤاله في رواية تصح عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وإنما صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال :
( كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ، ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ ، حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ : سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ) أخرجه البخاري (6406) ومسلم (2694) .
وفي هذه الرواية لا تقييد لقول هاتين الكلمتين بعدد معين ، أو زمان معين ، بل يشرع قولهما مطلقًا بأي عدد وفي أي وقت .
وصح - أيضا - عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال : ( مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي : سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ مِائَةَ مَرَّةٍ ، لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إِلَّا أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَيْهِ ) أخرجه مسلم (2692) .
ولم يُذكر في هذه الرواية المقيدة لتوقيت الذكر وعدد مراته : قول : " سبحان الله العظيم " ، وإنما اقتصر الحديث على الجملة الأولى منه فقط : " سبحان الله وبحمده " .
وأقرب إلى ما جاء في السؤال ، قوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي : سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ مِائَةَ مَرَّةٍ ، لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إِلَّا أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَيْهِ ) .
وفي لفظ : ( مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ : سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ مِائَةَ مَرَّةٍ ، وَإِذَا أَمْسَى كَذَلِكَ لَمْ يُوَافِ أَحَدٌ مِنْ الْخَلَائِقِ بِمِثْلِ مَا وَافَى ) .
أخرجه أبو داود (5091) ، وصححه الألباني في صحيح الجامع (6425) .
والذي يظهر ، والله أعلم ، أن الأمر في ذلك واسع : فله أن يقتصر على قول " سبحان الله وبحمده " - مائة مرة - كما جاء في الأحاديث الثابتة المذكورة ، وله أيضا أن يقوله : " سبحان الله العظيم وبحمده " ، ولو قال أيضا : " سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم " مائة مرة ، فلا بأس به ، إن شاء الله .
والمختار في العبادات والأذكار الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم بأكثر من صيغة ، أن تفعل على جميع الصفات التي وردت بها .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
" العبادات التي فعلها النبي صلى الله عليه وسلم على أنواع : يشرع فعلها على جميع تلك الأنواع ، لا يكره منها شيء ، وذلك مثل أنواع التشهدات ، وأنواع الاستفتاح ، ومثل الوتر أول الليل وآخره ، ومثل الجهر بالقراءة في قيام الليل والمخافتة ، وأنواع القراءات التي أنزل القرآن عليها ، والتكبير في العيد ، ومثل الترجيع في الأذان وتركه ، ومثل إفراد الإقامة وتثنيتها " . انتهى من " مجموع الفتاوى " ( 22 / 335 ) .
وبهذا يتبين أن المراد أن تقال الجملة كاملة ، مائة مرة ، على الصفات التي مر ذكرها .
ويراجع في تعدد صيغ الأذكار الجواب رقم (140759) .
ثانيًا :
تسبيح الله هو تنزيهه عن كل ما لا يليق بجلاله من النقائص .
قال النووي في شرح صحيح مسلم (9/160) : " معنى التسبيح التنزيه عما لا يليق به سبحانه وتعالى من الشريك والولد والصاحبة ، والنقائص مطلقًا " انتهى .
وأما تحميد الله فهو الثناء عليه ووصفه بصفات الكمال والتعظيم .
ومعنى اسم الله العظيم أنه : ذو العظمة والجلال في ملكه وسلطانه عز وجل ، وأن كل ما دونه من خلقه يصغرون عن عظمته ، ويُحقَرون في جانب جلاله .
انظر : تفسير "جامع البيان " للطبري (3/9) ، و" اشتقاق أسماء الله " للزجاجي ص111 .
و" تفسير أسماء الله " للزجاج ص46.
ويعد قول : "سبحان الله وبحمده " من أجمع ألفاظ الذكر لاشتماله على معاني التنزيه والتهليل والتحميد والتكبير .
قال الحافظ ابن حجر : " ويمكن أن يكون قوله " سبحان الله وبحمده " مختصرًا من الكلمات الأربع وهي : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ؛ لأن " سبحان الله " تنزيه له عما لا يليق بجلاله وتقديس لصفاته من النقائص ، فيندرج فيه معنى لا إله إلا الله ، وقوله " وبحمده " صريح في معنى والحمد لله لأن الإضافة فيه بمعنى اللام في الحمد ، ويستلزم ذلك معنى الله أكبر ؛ لأنه إذا كان كل الفضل والإفضال لله ومن الله وليس من غيره شيء من ذلك فلا يكون أحد أكبر منه " انتهى .
فتح الباري (18/215) .
ولذلك ترتب على تكرار قول هذه الكلمات الثواب الكبير المذكور في الحديث .
والله أعلم .
Sumber:
- https://t.me/joinchat/AAAAAFlZ2TBC6CDEYjFpoQ
- https://islamqa.info/id/answers/104047
- https://islamqa.info/ar/answers/179328
by : admin @ Yogyakarta